عنوان الموضوع : متضايقة من ولدي ): ): ): ماعرف شو اسوي في الامارات
مقدم من طرف منتديات الضمير العربي
بنات أريد أعرف شو أسوي مع ولديكيف أتصرف وياه
ولدي في رابع ابتدائي كان متفوق الاول وهالسنة الرابع
اعترف اني قصرت وياه لفترة مرينا فيها بظروف تعبتنا
بس تصرفاته من الاولاد هذا اللي مضايقني اكثر
مش مستواه لأني اعترف ان تحصيله الدراسي من تقصيري
هالسنة .. تصرفاته وايد يقلد الاولاد اللي في فصله
ولدي كان على مستوى عالي من الذكاء السنة الماضية وهالسنة
نقلته مدرسة ثانيةالاولاد احسهم اصغر عن سنهم او لأني
تعودت على ولدي ان عقله اكبر من سنه .. لكن وايد الاحظ عليه يقلدهم
يسوي حركات يهال مال 3 سنين ومستوى الذكاء عنده قل حتى روح التنافس
اللي كانت عنده السنة الماضية .. طبعا قررت انقله السنة الياية مدرسة ثانية
بس اللي عندها ولد في هالسن تحكيلي
هل هالشي طبيعيلكني افكر لو ظل ولدي جي
بيرد لورا وماراح ينتج حتى لو تابعته لأن الصحبه لها دور .. وانا دوم اوديه عند ربعه
اللي اريده يكون وياهم عسب يتعلم منهم بس احسه يميل للاولاد المشاغبين
(ولدي عنده نشاط زايد)وتعيبه حركاتهم
الطفولية واللي أنا اسميها (الحركات الغبية) لأنها تنتج
عدم احترام المعلمة في الفصل
وهذا لو تعود عليه الولد من صغره وسكتنا راح يكبر فيه ..
في انتظار وجهات نظركم
أختكم
(أم الكندي)
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
انا تقريبا نفس مشكلتج وولدي ف ثالث ابتدائي
بس انا ما نقلته مدرسه ثانيه
واعتقد مشكلة ولدج انج نقلتيه مدرسه ثانيه ويمكن في صفه منافسين اقوى عن طلاب العام الماضي
وانه شاف ربع يداد تصرفاتهم غير عن اول
الله يهديه ويخليه الج
وان شاء الله البنات يفيدونا اكثر
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصغيروونه
انا تقريبا نفس مشكلتج وولدي ف ثالث ابتدائي
بس انا ما نقلته مدرسه ثانيه
واعتقد مشكلة ولدج انج نقلتيه مدرسه ثانيه ويمكن في صفه منافسين اقوى عن طلاب العام الماضي
وانه شاف ربع يداد تصرفاتهم غير عن اول
الله يهديه ويخليه الج
وان شاء الله البنات يفيدونا اكثر
هيه اختي الأولاد في هالمدرسة بصراحة غييير ماأقولج
ان ذيج المدرسة مافيها اولاد جي مشاغبين بس هالسنة
لاحظت غير اكثر بوايد عن اول ..
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أنا كمان عندي نفس مشكلتك ربنا يبارك لنا في أولادنا و يهديهم جميعا أنا بحاول مع ابني ان احنا نكون أصحاب عشان يفضل يحكيلي هما بيعملوا ايه و في حاجات كتير غلط بعديها و بلفت أنتباهه لأنها غلط بضحك و صبر بس بدون عنف او اهانة عشان يفضل يرجعلي و يحكيلي لأن مهم جدا ان احنا نصادق اولادنا عشان المراحل القادمة من عمرهم أهم و مشاكلها - ربنا يبعدنا - عنها اخطر.
أسمحيلي انا نقلت ليكي من موقع محترم رد الدكتور حمدي عبد الحفيظ رحيم شعيب على اهل بيسالو نفس سؤالنا
عندما نبحث عن الحل المثالي لأي مشكلة سلوكية من مشاكل الطفولة؛ فإن علينا مراعاة هذه القاعدة الذهبية: "إن أي سلوك غير سوي عند الأطفال؛ قد يكون مجرد سلوك طبيعي لمن هم في مثل سنه؛ أو قد يكون مجرد رسالة رفض أو تمرد ضد خلل تربوي والدي أو بيئي يواجهه، أو قد يكون مجرد مخرج للهروب من واقع نفسي أو أسري أو بيئي يواجهه، أو قد يكون مجرد طريقة أو وسيلة دفاعية تجاه تعامل الآخر معه، أو قد يكون مجرد سلاح هجومي ضد تعامل الآخر معه".
أعتقد ان ابنك بيعترض باسلوبة على انك نقلتيه من المدرسة
وعلينا كذلك احترام هذه النظرية الماسية: "إن سلوكيات الأبناء؛ ما هي إلا ترمومتر لأحوال الأسرة ووضع البيئة المحيطة به".
ولنبدأ تحليلنا لشخصية وسلوكيات (ولدنا) الحبيب:
الخطوة الأولى: ما هي أهم أبرز سمات وخصائص الطفل ذي السنوات التسع؛ أو ما هي سمات شخصية (ولدنا) الحبيب؟:
أولا: الجانب العاطفي (النفسي والاجتماعي):
-قادر على التحكم بالعواطف والمشاعر.
-أكثر اعتمادا على النفس.
-حساس للنقد.
-يرغب في الاستقلالية.
-يظهر هويته في اختيار الصديق أو الزملاء.
-يستمتع بالألعاب الجماعية.
-يحرص على إظهار القوة والمهارة العالية.
-يتفنن في الرفض لقوانين ومعايير الكبار.
-كثير القلق.
-كسب الأقران أكثر أهمية عنده من كسب الكبار خاصة الوالدين.
-سرعة وسهولة الإثارة العصبية.
-المشاعر متأرجحة بين الحب والكره.
ثانيا: الجانب الفكري:
-قادر على التفكير المنطقي.
-قادر على حل المشكلات.
-قدر فائق في مدة الانتباه تصل إلى ثلاث دقائق تقريبا.
-زيادة في الفضول الفكري والمعرفي.
-تحسن في مهارات الاتصال.
-زيادة في مستوى حفظ الكلمات وتكوين الجمل.
-فهم الجمل الطويلة.
-كثرة الأسئلة.
الخطوة الثانية: ما هي أبرز الاحتياجات النفسية لهذه المرحلة السنية؟ أو ما هو واجبك نحو ابنك وإخوانه ليحيوا حياة سوية؟:
* الحب ـ تقدير واحترام الذات ـ اللعب والترويح ـ الأمان والاستقرار ـ الدعم الإيجابي ـ المعرفة وإجابة كل أسئلته ـ الانتماء الأسري والاجتماعي ـ الحرية ـ التوجيه وبيان الخطأ من الصواب).
الخطوة الثالثة: كيف نفهم الظروف أو التغيرات البيئية غير الطبيعية التي قد تدفعه للخطأ:
عدم فهم مرحلته السنية وسماتها؛ ولعل أهمها وأبرزها بل أخطرها هنا: حب لفت الانتباه والحساسية المفرطة، والأنانية، والعصبية، وإرادة التعبير عن الرأي الشخصي، وحب الاستقلالية.
-عدم إشباع احتياجاته النفسية؛ فيبدأ في بعث رسائل اللامبالاة والتمرد والعناد لعل الوالدين العزيزين يهتمان به وبما يحتاجه.
-استخدام أساليب القسر والضغط و"الدكتاتورية"، مثل فرض الآراء المتعسفة الظالمة!؟.
-عدم ستر عيوبه بل إذاعتها وفضحه على الملأ، ولومه وتخطيئه.
-نتيجة لما سبق؛ فإنه يستشعر محاولات الوالدين لتضخيم مشاكله، وكأنها دائمة وليست مؤقتة؛ بل كأنها زلزال سيطيح بمستقبلهم، بل كأنها قنبلة ستودي بوضع الأسرة الاجتماعي!.
الخطوة الرابعة: ما هو رد فعل الحبيب الصغير أمام هذه الأساليب الوالدية القسرية والقهرية والدكتاتورية!!!؟.
الخطوة الخامسة: كيف نتعامل مع هذه المرحلة السنية، وكيف نمتلك مهارة إشباع هذه الاحتياجات:
-لا تنتقده.
-عاونه في اختيار الشلة الآمنة.
-لا تدفعه للتمرد بكثرة اللوم.
-الدعم الإيجابي: بالتشجيع والتقدير.
-تلقينه القيم الطيبة.
-صاحبه وكون ثنائية خاصة معه؛ لنعبر له عن حبنا.
-عدم التخطيء، واحترام تجاربه الاستكشافية للبيئة المحيطة.
-حرية الترويح واللعب.
-الاستماع الجيد له.
-الحوار واحترام أسئلته.
-احترام خصائص وسمات مرحلته.
-محاولة علاج سلوكياتنا وأخطائنا التربوية المتكررة تجاه أولادنا!؟.
-الدعاء الخالص؛ فعلينا أن نداوم على هذه الأدعية: "رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاما" [الفرقان 74] .. "رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء".. [إبراهيم 40]
دا كان رد الدكتور و طبعا دا كلام عام و كتير ناخد منه اللي يساعدنا في حالتنا و ربنا يبارك في الولاد كلها و يهديها
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
الله يردلج ولدج مثل ما كان الغالية
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أنا كمان عندي نفس مشكلتك ربنا يبارك لنا في أولادنا و يهديهم جميعا أنا بحاول مع ابني ان احنا نكون أصحاب عشان يفضل يحكيلي هما بيعملوا ايه و في حاجات كتير غلط بعديها و بلفت أنتباهه لأنها غلط بضحك و صبر بس بدون عنف او اهانة عشان يفضل يرجعلي و يحكيلي لأن مهم جدا ان احنا نصادق اولادنا عشان المراحل القادمة من عمرهم أهم و مشاكلها - ربنا يبعدنا - عنها اخطر.
أسمحيلي انا نقلت ليكي من موقع محترم رد الدكتور حمدي عبد الحفيظ رحيم شعيب على اهل بيسالو نفس سؤالنا
عندما نبحث عن الحل المثالي لأي مشكلة سلوكية من مشاكل الطفولة؛ فإن علينا مراعاة هذه القاعدة الذهبية: "إن أي سلوك غير سوي عند الأطفال؛ قد يكون مجرد سلوك طبيعي لمن هم في مثل سنه؛ أو قد يكون مجرد رسالة رفض أو تمرد ضد خلل تربوي والدي أو بيئي يواجهه، أو قد يكون مجرد مخرج للهروب من واقع نفسي أو أسري أو بيئي يواجهه، أو قد يكون مجرد طريقة أو وسيلة دفاعية تجاه تعامل الآخر معه، أو قد يكون مجرد سلاح هجومي ضد تعامل الآخر معه".
أعتقد ان ابنك بيعترض باسلوبة على انك نقلتيه من المدرسة
وعلينا كذلك احترام هذه النظرية الماسية: "إن سلوكيات الأبناء؛ ما هي إلا ترمومتر لأحوال الأسرة ووضع البيئة المحيطة به".
ولنبدأ تحليلنا لشخصية وسلوكيات (ولدنا) الحبيب:
الخطوة الأولى: ما هي أهم أبرز سمات وخصائص الطفل ذي السنوات التسع؛ أو ما هي سمات شخصية (ولدنا) الحبيب؟:
أولا: الجانب العاطفي (النفسي والاجتماعي):
-قادر على التحكم بالعواطف والمشاعر.
-أكثر اعتمادا على النفس.
-حساس للنقد.
-يرغب في الاستقلالية.
-يظهر هويته في اختيار الصديق أو الزملاء.
-يستمتع بالألعاب الجماعية.
-يحرص على إظهار القوة والمهارة العالية.
-يتفنن في الرفض لقوانين ومعايير الكبار.
-كثير القلق.
-كسب الأقران أكثر أهمية عنده من كسب الكبار خاصة الوالدين.
-سرعة وسهولة الإثارة العصبية.
-المشاعر متأرجحة بين الحب والكره.
ثانيا: الجانب الفكري:
-قادر على التفكير المنطقي.
-قادر على حل المشكلات.
-قدر فائق في مدة الانتباه تصل إلى ثلاث دقائق تقريبا.
-زيادة في الفضول الفكري والمعرفي.
-تحسن في مهارات الاتصال.
-زيادة في مستوى حفظ الكلمات وتكوين الجمل.
-فهم الجمل الطويلة.
-كثرة الأسئلة.
الخطوة الثانية: ما هي أبرز الاحتياجات النفسية لهذه المرحلة السنية؟ أو ما هو واجبك نحو ابنك وإخوانه ليحيوا حياة سوية؟:
* الحب ـ تقدير واحترام الذات ـ اللعب والترويح ـ الأمان والاستقرار ـ الدعم الإيجابي ـ المعرفة وإجابة كل أسئلته ـ الانتماء الأسري والاجتماعي ـ الحرية ـ التوجيه وبيان الخطأ من الصواب).
الخطوة الثالثة: كيف نفهم الظروف أو التغيرات البيئية غير الطبيعية التي قد تدفعه للخطأ:
عدم فهم مرحلته السنية وسماتها؛ ولعل أهمها وأبرزها بل أخطرها هنا: حب لفت الانتباه والحساسية المفرطة، والأنانية، والعصبية، وإرادة التعبير عن الرأي الشخصي، وحب الاستقلالية.
-عدم إشباع احتياجاته النفسية؛ فيبدأ في بعث رسائل اللامبالاة والتمرد والعناد لعل الوالدين العزيزين يهتمان به وبما يحتاجه.
-استخدام أساليب القسر والضغط و"الدكتاتورية"، مثل فرض الآراء المتعسفة الظالمة!؟.
-عدم ستر عيوبه بل إذاعتها وفضحه على الملأ، ولومه وتخطيئه.
-نتيجة لما سبق؛ فإنه يستشعر محاولات الوالدين لتضخيم مشاكله، وكأنها دائمة وليست مؤقتة؛ بل كأنها زلزال سيطيح بمستقبلهم، بل كأنها قنبلة ستودي بوضع الأسرة الاجتماعي!.
الخطوة الرابعة: ما هو رد فعل الحبيب الصغير أمام هذه الأساليب الوالدية القسرية والقهرية والدكتاتورية!!!؟.
الخطوة الخامسة: كيف نتعامل مع هذه المرحلة السنية، وكيف نمتلك مهارة إشباع هذه الاحتياجات:
-لا تنتقده.
-عاونه في اختيار الشلة الآمنة.
-لا تدفعه للتمرد بكثرة اللوم.
-الدعم الإيجابي: بالتشجيع والتقدير.
-تلقينه القيم الطيبة.
-صاحبه وكون ثنائية خاصة معه؛ لنعبر له عن حبنا.
-عدم التخطيء، واحترام تجاربه الاستكشافية للبيئة المحيطة.
-حرية الترويح واللعب.
-الاستماع الجيد له.
-الحوار واحترام أسئلته.
-احترام خصائص وسمات مرحلته.
-محاولة علاج سلوكياتنا وأخطائنا التربوية المتكررة تجاه أولادنا!؟.
-الدعاء الخالص؛ فعلينا أن نداوم على هذه الأدعية: "رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاما" [الفرقان 74] .. "رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء".. [إبراهيم 40]
دا كان رد الدكتور و طبعا دا كلام عام و كتير ناخد منه اللي يساعدنا في حالتنا و ربنا يبارك في الولاد كلها و يهديها
جزاج الله كل خير وربي يكتب لج في كل حرف اجر يارب.
.gif)
.gif)
رد مع اقتباس
