عنوان الموضوع : عند تلك الضفاف شعر محفوظ فرج خليجي
مقدم من طرف منتديات الضمير العربي

يفوح العبير بأنفاسها
وتهفو الحروف لأردانها

منعمة تحلم الشاردات
تعلق ماسا بقمصانها

ويحلم فرو البياض المشع
يداعب مرآة شطآنها

فيا أيها الحرف كن قرطها
لتبقى تترجم أشجانها

وقل لي متى يتنامى النوار
وتلقى العصافير أوطانها

لألثم وردا بفتنتة
يلم تثاري بأحضانها

وقبل إذا جزت مهوى الجيوب
ثمارا تطيب بأركانها

تساءلت من أين للياسمين

ندى ناصع مثل أغصانها

فقيل أتت كفها نحوه
فبلله عمق تحنانها





>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :
مشكووووووووره يا الغلا

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :
قصيدة جميله
يعطيك العاافيه
اعتذر منك اخي الكريم
المشرفه عاالقسم حاذفه خاطره
انت منزلها مع القصيدة
في قسم للخواطر ياليت الخواطر تنزلها فيه

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :
الاخوة في منتدى عبير كل التاقدير والاحترام لكم
لقد توهمت الاخت مزيوونة حين قطعت القصيدة الى شقين فتوهمت ان الجزء الثاني هو خاطرة
وهو ليس بخاطرة وانما شعر تفعيلة قائم على البحر المتقارب الذي جرت عليه القصيدة
فكيف تسنى لها ان تعدها خاطرة واذا لم تكن تميز بين الشعر والتثر فذلك بحث آخر لها ولكم جزيل الشكر

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :
القصيدة بعد التعديل مع الاعتذار / محفوظ فرج

يفوح العبير بأنفاسها
وتهفو الحروف لأردانها

منعمة تحلم الشاردات
تعلق ماسا بقمصانها

ويحلم فرو البياض المشع
يداعب مرآة شطآنها

فيا أيها الحرف كن قرطها
لتروي الحكايا لأشجانها

وقل لي متى يتنامى النوار
وتهفو الطيور لأوطانها

لألثم وردا بفتنتة
يلم تثاري بأحضانها

وقبل إذا جزت مهوى الجيوب
ثمارا تطيب بأركانها

تساءلت من أين للياسمين
ندى ناصع مثل أغصانها

فقيل أتت كفها نحوه
فبلله عمق تحنانها

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :
تقدرين تعدليينهها مو تعيدين القصيده عشان تعدلينهها يا حلووه