عنوان الموضوع : الدال على الخير كفاعله للفتاة المسلمة
مقدم من طرف منتديات الضمير العربي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاة
خواتي بعد السلام والتحية الطيبة
الكلام بيكون مطول فى هذا الحديث ولاكن بحاول اختصر بعض الشيء
انا وايد عيبني حفظ صور من القران ولاكن البدايه التى تبدي
احس من وجة نظرى انها خطأ
وعسى ان لا اكون قد اخطائة في التعبير
تبتدء بسم الله الرحمن الرحيم وبعدين تتعوذ من الشيطان الرجيم
في المدرسه وحنا صغار كانت المعلمة الله يذكرها بالخير تصلح هذا
الخطأ ما اعرف صح ام خطأ؟

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :
ما فهمت

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :
شو الشيء الذي لم تفهميه

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :
اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين، وأصلح لي شأني كله، لا إله إلا أنت

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :
للرفع

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :
هل من الواجب أن يبدأ من أراد قراءة القرآن بقول: (بسم الله الرحمن الرحيم) حتى إذا كان من وسط السورة، وأحياناً يريد الواحد منا أن يردد بعض السور ثلاث مرات، هل عليه أن يقول في كل مرة: (بسم الله الرحمن الرحيم)، أم مرةً واحدةً تكفي؟ نفع الله بعلمكم،

السنة للمؤمن والمؤمنة البداءة بالبسملة في أول كل سورة وإن كررها ذلك يكرر التسمية ، بسم الله الرحمن الرحيم في أول كل سورة، كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا قرأ السورة بدأها ببسم الله الرحمن الرحيم، وقد أنزل الله ذلك مع كل سورة، كل سورة نزل معها بسم الله الرحمن الرحيم إلا سورة براءة، فإنه توقف عثمان والصحابة لما جمعوا القرآن هل هي سورة واحدة مع الأنفال، أو منفصلة؟، فلهذا لم يكتبوا بينهما آية التسمية، وأما ما سواها من السور، فالمشروع للقارئ أن يقرأ التسمية، وإذا كرر السور يكرر التسمية، أما إذا كانت البداءة أثناء السورة فإنه يبدأ بالتعوذ يقول : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم يكفي، وإن سمى فلا بأس لكن يكفي التعوذ؛ لقول الله جل وعلا فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ (98) سورة النحل، فإذا كانت البداية من أثناء السورة يتعوذ ويكفي، أما من أولها، فإنه يتعوذ ويسمي جميعاً، وإذا أعادها أعاد التسمية فقط، ولا يعيد التعوذ يكفيه إعادة التسمية فقط.

من موقع بن عبد العزيز بن باز