وكيف تستشعرين عظمة الله في قلبك ؟!
كيف تزدادين حباً لله ؟ وكيف تحققين التقرب من الله ؟!
لابد لنا بداية أن نعرف من هو الله ؟!
كي نستطيع أن نكمل مسيرتنا بفاعلية في كيفية التعامل مع الله !
اختي الغالية ، طرحك ومشاركتك معنا تسرنا
فما رأيك أن نتجاذب الحديث حول الحلقة
ويمكنك أن تثري حلقتنا برأيك حول هذه الأسئلة ، ونسعد بكل إضافة بناءة منك
- ما الهدف من الحلقة ؟
- ما الجديد الذي أضافته إليك الحلقة؟
- ماتقييمك للحلقة والطرح ؟
- ماهي الخطوات العملية لكي يتم تطبيق المستفاد ؟
- همسة تثرين بها الموضوع ؟
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
سبحانك ما حمدناك حق حمدك! سبحانك ما شكرناك حق شكرك! سبحانك ما عبدناك حق عبادتك! سبحانك ما عرفناك حق معرفتك! سبحانك ما قدرناك حق قدرك! سبحانك لا نحصي ثناءً عليك! كما أنت أثنيت على نفسك، فلك الحمد قبل الرضا، ولك الحمد بعد تمام الرضا، ولك الحمد إذا رضيت عنا دائماً أبداً.
لن أقول أن الحلقة جاءت بجديد بل بتذكير سديد.. لقد ساعدتني الحلقة في أن أجدد إيماني وعلاقتي بربي.. فكم نحن مقصرين تجاه بارئنا .. سبحانه ما عبدناه حق قدره..
الحلقة ما شاء الله مفيدة وجد ممتازة.. أتذكر جيدا موعدها الرمضاني .. موعدها دائم متزامن مع إنهماكي في المطبخ لتجهيز سفرة الإفطار.. اسمعه قليلا وأسهو عنه كثيرا..
إنها نبض الحياة المتسارعة التي ربما ما تجعلنا لم نعبد الله حق قدره ..
سأترجم استفادتي من هذه الدروس إلى خطوات عملية.. أنهل بها الأجر .. أصفو بلذة التقرب إلى الله عز وجل سبحانه ما عبدناه حق قدره.. بإذن الله قررت يا سمو أن أجاهد نفسي على قيض حر هذا الصيف وأواضب على صيام يومي الإثنين والخميس في سبيل الله.. كما أنني سأحاول جاهدة أن أقوم بعض من الليل.. فكفانا نوما وسباتا.. قمت بتعديل منبه الساعة إستئنافا لعبادة لطالما أحببتها.. وجدت فيها كل الأنس واللذة..
ما أحوجنا أن نقف قليلا في زحمة هذه الحياة المتسارعة.. لنتأمل عظمة خالقنا سبحانه وتعالى .. نستحضر هذه العظمة..
يارب لك الحمد كما ينبغي لجلالك وجهك ولعظيم سلطانك
الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله..
جزاك الله خيرا يا سمو ذاتي..
الحلقة مفيدة جدا ..
من من البشر تقرب الى الله وسجد او ذكر بقدر تقرب ملائكة الرحمن.. يظل الإنسان غير كامل العقل او البنيان..فكم من عابد أخذه غرور العبادة و زهو التدين.. فشان تقربه برداء السمعة والرياء..
قال السلف : معصية تورث الذل والإنكسار خير من عبادة تورث الغرور والإستكبار