عنوان الموضوع : ساعدني فديتكن لتربية طفلك
مقدم من طرف منتديات الضمير العربي

السلام عليكم ورحمة الله

شحالكن ؟! عساكن الا بخير

اممممم ماعرف كيف أبدا بالموضوع !! أنتن شرات خواتي عشان جيه مابنحرج أني أسألكن فييه

بنات عقب الجماع وخص اذا كان فالليل متى تغتسلن بعد الجماع مباشره و الا تأجلن الغسل لين الصبح . . أنا سالت هالسؤال لأني احاتي وايد صلاة الفجر لأني مرات اكون تعبانه وارقد وانش الصبح ع وقت الضحى تقريبا تكون قد فاتت الصلاه احترت ماعرف كيف أتصرف !! علني أفداكن شورن علي شو اسوي مابا صلاة الفجر تفووت . . و السمووحه ع المغثه

*

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :
يجوز ... انك ترقدي بدون غسل لكن:

النوم على الطهارة الكاملة أفضل وأكمل، ففي صحيح ابن حبان عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من بات طاهراً بات في شعاره ملك فلم يستيقظ إلا قال الملك: اللهم اغفر لعبدك فلان فإنه بات طاهراً. صححه الألباني ورواه النسائي أيضاً عن غير ابن عمر، وفي سنن أبي داود والنسائي عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا تدخل الملائكة بيتاً فيه صورة ولا كلب ولا جنب. لكنه ضعيف كما ذكر الألباني.

ثم إنه لا ينبغي للمسلم أن يترك المحافظة على الأذكار الواردة عند النوم سواء نام على الجنابة أم لا، فإن المحافظة عليها تجنبه الكوابيس وتطرد الشياطين والأحلام المزعجة وغير ذلك بإذن الله تعالى، وانظر في ذلك الفتوى رقم: 70916، والفتوى رقم: 51066.

أما بالنسبة للشق الثاني من السؤال فإن الجنب إذا أراد أن يغتسل وفي نفس الوقت يريد أن يحافظ على وضوئه بحيث لا يحتاج إلى الوضوء بعد الغسل فعليه أن ينوي الغسل من الجنابة ثم يسمي ثم يغسل يديه ثلاثا ثم يغسل ما أصابه من النجس ثم يغسل فرجه ودبره ثم يتوضأ وضوءه للصلاة، وليتجنب مس ذكره أو دبره بعد غسلهما لئلا ينتقض وضوؤه، وهنا مسألة نبه عليها بعض فقهاء الشافعية وهو أنه في هذه الحالة لا بد من استحضار نية رفع الحدث الأصغر عن اليدين عند الوضوء بعد غسل الوجه حفاظاً على الوضوء، وذلك لأن جنابتهما قد ارتفعت بغسلهما أولاً قبل غسل الذكر والدبر، ولكن حصل لهما الحدث الأصغر بغسلهما الذكر والدبر قبل الوضوء، ولذلك نبه على ضرورة غسلهما في الوضوء بنية رفع الحدث الأصغر، قال في تحفة المحتاج على شرح المنهاج في الفقه الشافعي: وهنا دقيقة أخرى وهي أنه إذا نوى كما ذكر ومس بعد النية ورفع جنابة اليد -كما هو الغالب- حصل بيده حدث أصغر فقط، فلا بد من غسلها بعد رفع حدث الوجه بنية رفع الحدث الأصغر لتعذر الاندراج حينئذ

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :
والله يا اختي الموضوع شوي احسه خاص

وانا مب متزوجة، ولا اتوقع وحده متزوجة تقدر تقولج شي

بس يبت لج دليل من الافتاء في هالموضوع

أمر الله تعالى به من المسارعة إلى الطاعات ‏وعدم التكاسل عنها، وذلك لأن الغسل من الجنابة قربة من القربات التي يتقرب بها إلى الله ‏عز وجل، وعبادة مأمور بها، فإذا ما وجب الغسل على إنسان بوجود سببه والفراغ منه، ‏فلا شك أن المبادرة إليه أفضل من تأخيره؛ بل قد تجب المبادرة بالغسل ولا يجوز تأخيره في ‏مثل ما إذا ضاق وقت الصلاة.‏
لكن إذا كانت عادة الشخص -امرأة أو رجلاً- أن يخرج منه شيء بعد الجماع -مثلاً- ‏وكان الوقت متسعاً، فلا بأس أن يؤخر الغسل لهذا السبب، وهذا من باب التحقيق لئلا ‏تؤدي له المبادرة بالغسل إلى وضوءين أو غسلين عند من يقول بوجوب الغسل مرة ثانية ‏بسبب المني الخارج بعد الجماع أن الراجح عدم وجوبه.‏
والله أعلم.‏

وهذا مصدر الفتوة
https://www.islamweb.net/fatwa/index....atwaId&Id=8990

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :
بصراحه اكثرنا نعاني من هالشي

النوم سلطان

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :
الخوات ماقصروآ =)

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :
الخوات ما قصروا ،،، حااااولي على الاقل اتنامين على وضوء اذا ما قدرتي تغتسلين