عنوان الموضوع : اللي تعرف حرمة تمرخ البطن للي تأخرت فحملها ادخل لصحة الحمل
مقدم من طرف منتديات الضمير العربي

السلام عليكم عزيزاتي
ابغي اسأل عن وحدة تمرخ الحريم للي يعانون من تأخر الحمل وآلام وقت .... احيد كانت في وحدة فالعين وايد يمدحونها وهي تسوي بعد كاسات هوا كان عندي رقمها بس ضيعته،، اللي يعرفها ياريت يفيدني او اي وحدة ثانية

مشكورين*

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :
أنا ما اعرف بس الي عرفه وحده أردنيه تسوى كاسات هوئ

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طبعي مزووحي
أنا ما اعرف بس الي عرفه وحده أردنيه تسوى كاسات هوئ




اللي أقصدها وحدة مواطنة فالعين فالبريمي
ماعتقد شمسة لانها من داخل العين مش فالبريمي
مشكورات خواتي عالمعلومات
بس اذا حد يعرف اللي أقصدها يخبرني واذا ماحصلتها بتوكل على الله وبسير عند شمسة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :
اسمها دانه المزيونه وعضوه هنيه بس ماعرف رقمها

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :
في وحده اسمها رويه في عيمان منطقه مشيرف وايد زينه

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :
شوفي هالمقال عنها في الامارات اليوم

أحفادها «97» ولا ترى عملها بديلاً عن الطب الحديث
رويّة تعالج تأخّر الحمل بالتدليك والأعشاب
المصدر: شيماء هناوي - عجمانالتاريخ: 21 يناير 2012

روية زاولت مهنتها في عصر قلّة الأطباء وضعف الرعاية الصحية العلمية. تصوير: مصطفى قاسمي

اشتهرت المواطنة الثمانينية روية بنت بخيت العليلي، بمهارتها وخبرتها الطويلة في ممارسة الطب الشعبي، لاسيما العلاجات والنصائح المتعلقة بالحمل وتأخره، وهي تعتمد أساساً على التدليك والوصفات العشبية، ولا تعتبر عملها الذي تمارسه منذ أكثر من 40 عاماً بديلاً عن الطب الحديث، لأنها زاولت مهنتها في عصر قلة الأطباء، وضعف الرعاية الصحية العلمية والمؤسسية.



روية، جدّة لـ97 حفيداً، بينهم 36 حفيداً، و61 من أبنائهم، وكانت والدتها مريم بنت سعيد، «داية»، تقوم بتوليد النساء، واستخدام الكي (الوسم)، والأعشاب الطبية في علاج أمراض مختلفة، لكنها «لم تتتلمذ على يدها، ولم ترث منها مهارات العلاج الشعبي، إلا أن إصرار الناس على قدرتها على خوض هذه التجربة أسوةً بالأم، جعلها تزاول المهنة، وتتعلم أصول استخدام التدليك بزيت الزيتون، والمركبات العشبية الأخرى».

أولى الحالات التي عالجتها كانت مواطنة تعاني تأخراً في الحمل، حال دون أمومتها لمدة 11 عاماً، وبالتدليك والوصفات العشبية، تحقق حلمها بعد فترة وجيزة، ومنذ ذلك الحين ذاع صيت «روية بنت بخيت»، في مختلف إمارات الدولة، ثم في دول الخليج العربي وإيران كذلك، وفقاً لروية.

وقالت روية التي تقطن في إمارة عجمان «تختلف عملية التدليك التي أقوم بها في الجزء الأسفل من البطن لتحفيز نشاط وظائف الرحم، من حالة لأخرى، فهناك حالات تستدعي التدليك ليوم واحد فقط، وهناك حالات تتطلب تدليكاً لمدة ثلاثة أيام، وكذلك الحال بالنسبة للوصفات العشبية»، ولا تقتصر عملية التدليك والوصفات العشبية على حالات تأخر الحمل فقط، كما أشارت، «بل تتعداها إلى علاج مجموعة من الأمراض، التي تصيب الكبار والصغار، على حد سواء، أبرزها الحمى، والتهاب اللوزتين، وآلام البطن، وغيرها».

وحول الشكوك الشائعة في قدرة الطب الشعبي على شفاء حالات تأخر الحمل، وغيرها من الأمراض، قالت روية إن «ممارسي ومجربي هذا العلاج يدركون خلاف ذلك، فالطب الشعبي لا يقوم على العلاج بالمصادفة، بل يقوم على أسس وفنون يدركها الممارس بالتجربة والخبرة التي يكتسبها مع الوقت، فهو يعتمد في العلاج على التعرف إلى الأعراض، ومن ثم تحديد العلاج المناسب لها، إلا أن الاختلاف يكمن في عدم لجوء ممارس الطب الشعبي إلى استخدام الأدوية والكيماويات المختلفة في العلاج، فهو يعتمد على الأعشاب الطبية والزيوت إلى جانب الكي».

وعلى الرغم من فقدان روية جزءاً كبيراً من بصرها الذي يحول دون إبصارها بشكلٍ طبيعي، ومشكلات الشيخوخة، إلا أنها لا ترد زوارها من المرضى الذين يتوافدون عليها بشكل مستمر من داخل وخارج الدولة، قائلة: «أعجز عن رفض استقبال المرضى الذين يتوافدون على منزلي باستمرار، من مختلف إمارات الدولة وخارجها، وفي مقدمتهم نساء يعانين تأخر الحمل».

وعن آخر الحالات التي عالجتها، ذكرت أن «امرأة عربية مقيمة في الدولة، تعاني تأخراً في الحمل دام 17 عاماً، قمت بعلاجها بالتدليك بزيت الزيتون، إلى أن حملت، وفاجأني زوجها قبل نحو ما يزيد على الشهرين، بطرق باب منزلي بعد منتصف الليل، ليبشرني بولادة زوجته طفلة في مستشفى لطيفة بدبي». ولا تحدد روية «أسعاراً للعلاج بل تقبل ما يقدمه إليها المرضى حسب إمكاناتهم، وبعضهم يلجأ إلى تقديم الهدايا الرمزية البسيطة».