عنوان الموضوع : "فيهما فاكهة ونخل ورمان" ديكور جديد
مقدم من طرف منتديات الضمير العربي

قال الله تبارك وتعالى: "فيهما فاكهة ونخل ورمان"، "سورة الرحمن، الآية: 68".
وقوله: "وجنات من أعناب والزيتون والرمان متشابها وغير متشابه انظروا
إلى ثمره إذا أثمر وينعه إن في ذلكم لآيات لقوم يؤمنون"، "سورة الأنعام، آية: 99".


الرمان وزراعته !!





تعريفه:
نبات يتبع العائلة الرمانية و يوجد منه نوعان فقط,
الأول هو النوع المعروف الذي تؤكل ثماره,
و النوع الآخر هو الذي يغرس للزينة فقط و ذلك لجمال أزهاره.

ثمرة الرمان







أزهار الرمان













و شجرة الرمان الإعتيادية هي شجرة متساقطة الأوراق تنتج سرطانات كثيرة
قرب سطح الأرض (و السرطانات هي فروع تظهر على بعض النباتات في منطقة إتصال
الجذر بالساق و يكون نموها سريعا و يجب إزالتها و يمكن إستعمالها
لإكثار النبات كما في الرمان و الزيتون و غيرها).







أما أوراق الرمان فهي رمحيّة, سطحها العلوي لامع, و تتحول كثير من الأفرع
على الشجرة إلى أشواك قصيرة.







الموطن:
تنتشر زراعة الرمان على نطاق تجاري في كل من اسبانيا و قبرص و المملكة العربية السعودية
و العراق و سوريا و لبنان و مصر, إضافة إلى بعض الولايات الجنوبية من أمريكا.






المناخ الملائم:
تنمو شجرة الرمان على إرتفاعات تتراوح ما بين إرتفاع سطح البحر
و أربعة آلاف قدم (1200 متر ) فوقه.
و في الواقع, تنمو شجرة الرمان جيدا في المناطق المعتدلة والحارة, متفقة في ذلك مع التين,
و تنمو في المناطق الجافة كشبه الجزيرة العربية.
كما أن الصيف البارد و الجو الرطب بشكل عام غير ملائمان لزراعة الرمان.
و تتحمل شجرة الرمان درجات الحرارة القريبة إلى الصفر المئوي خلال فترة سكونها في الشتاء.





التربة:
ينمو الرمان في كثير من أنواع الأتربة المختلفة
كالرملية و الطينية ..
على أن الأشجار التي تُغرس في التربة الرملية لا تعطي غزارة كافية في المحصول
ولا تبلغ الثمار حجمها الأقصى و لو توفّر السماد و الري.







يمكن لشجرة الرمان أن تتحمل ملوحة التربة,
وتستطيع أن تنمو في التربة الثقيلة الضعيفة الصرف لحد ما,
و التي لا يمكن لأشجار العنب و الكمثري مثلا أن تنمو فيها
لوقت طويل.
و تعتبر بشكل عام التربة الرسوبية العميقة الجيدة الصرف
أفضل أفضل أنواع الأتربة الملائمة لزراعة أشجار الرمان.







التكاثر:
نادرا ما يكثر الرمان بالبذرة و لكنه يكثر بصورة رئيسية بإحدى الطرق التالية -
التي يمكن تطبيقها في إكثار أشجار عديدة أخرى:
العقل و التطعيم و السرطانات و الترقيد.

العقل
(هو جزء من ساق أو فرع ناضج أو جذر النبات يُستخدم للإكثار):
و هي أكثر الطرق استعمالا في مناطق زراعة الرمان و هي أنجحها.
تُـأخذ العقل من الأفرع الناضجة الطويلة المزالة عند التقليم أو من السرطانات
(فروخ صغيرة تنبت بسرعة على ساق أو جذر النبات), و قد تُـأخذ من الأغصان القديمة
التي يتعدى عمرها السنة. و يجب أن لا يقل طول العقلة عن 25 - 30 سم إذا زُرعت في المشتل
و تكون أطول من ذلك (50 - 60 سم ) إذا ما اريد غرسها في الأرض المستديمة مباشرة,
و أفضل العقل ما كان سمكها يتراوح بين (10 - 15 ملم ), و قد ثبت ان نسبة نجاح العقل - حسب المواصفات المذكورة - بلغت 96 - 100 %.

تُغرس العقل في أواخر شهر شباط فبراير على خطوط تبعد عن بعضها حوالي 60 سم بحيث تكون المسافة بين العقلة و الأخرى 60 (25 - 30 سم) و يراعى عند غرسها أن تكون مغروسة بالكامل في التربة و لا يبقى منها سوى البرعم الطرفي الذي يجب أن يكون ظاهرا فوق سطح التربة.



العقل الغضّة (Soft wood):
تُستخدم هذه الطريقة في المشاتل حيث تُغرس العقل الغضة (الرفيعة - يبلغ قطرها 3 ملمترات)
في أصص (مساكب) داخل البيوت بلاستيكية بعد نزع الأوراق عنها.
و لكن يُستحسن ان تكون العقل متوسطة السمك لأن نسبة نجاح العقل الغضة
أضعف من العقل الناضجة (التي تكلمنا عنها في البداية). يمكن إتباع هذه الطريقة
في الإكثار إذا فات وقت تجهيز العقل الناضجة في الشتاء.

التطعيم:
يمكن تطعيم الرمان على أصول (الأصل هو الساق التي يتم تطعيمها) الرمان
ذات الصنف الرديىء.
و يجري التطعيم بالعين في الخريف أو في أواخر الصيف.
السرطانات:
تخرج بجوار أشجار الرمان كثير من السرطانات,
و يمكن أن تستخدم هذه السرطانات في الإكثار.
تُفصل السرطانات عن النبات الأم مع جزء صغير من خشب الجذع يسمى بالكعب,
و تخرج الجذور من هذا الجزء بسهولة بعد زراعته في أصص (مساكب).
تتم عملية زرع السرطانات بعد ذلك في الأرض المستديمة في شهر شباط (فبراير),
ويوضع كل سرطان واحد أو إثنين في كل حفرة فتنمو في بداية الربيع.
ومن الضروري تقليم ربع أو ثلث أطوال السرطانات قبل غرسها في الأرض المستديمة.

الترقيد (layering) :

هي عملية إحاطة بعض أفرع النبات بالتربة, مع إبقائها متصلة بالنبات الأم,
بُغية تكوين جذور عليها. بطيئة و مرهقة للأشجار, و لكنها متبعة في بعض
مناطق زراعة الرمان.
تتلخص هذه الطريقة بترقيد السرطانات - أي طوْي سيقانها ,جمع ساق, إلى الأرض
(خصوصا الطويلة منها),
و يُدفن السرطان ثم يثبت جيدا و يُترك متصلا بالشجرة الأم لمدة سنة أو أكثر
ثم يُفصل عنها و يُجزأ إلى بضعة نباتات في كل منها مجموع جذري مستقل.
تجري عملية الترقيد في الشتاء قبل إطلاق الأوراق.



الزراعة و العمليات الأخرى:

عند غرس العقل في المكان المستديم يراعى أن تكون الأرض لينة حتى يسهل غرس العقل فيها.
و بعد ذلك تروى الأرض جيدا ثم يعاود الري كلما جفّت الأرض.




أما الشتلات (البادرات) المنقولة من المشتل, فتنقل إلى المكان المستديم عند بلوغها عمر السنة,
و تغرس في الشتاء في حُفرة تم تسميدها مسبقا.

تُزرع أشجار الرمان على مسافات مختلفة معتمدة بذلك على نوع التربة و درجة خصوبتها.
فتزرع الأشجار على مسافة (3,5 متر) في التربة الضعيفة و على مسافة (5 متر ) في الأراضي الخصبة.
وعندما يُزرع الرمان لغرض تشكيل سياج حول بستان أو قطعة أرض,
يجب تكون المسافة بين كل شجرة مترين فقط.



الري: تُعتبر شجرة الرمان من الأشجار المقاومة للجفاف إلى حد كبير. و لكن كلما كانت التربة رطبة كلما كان ذلك أفضل, و يفضل أن يكوّن المزارع حفرة أو حوض حول الشجرة لتجمّع المياه فيها أثناء الري. تُروى أشجار الرمان المزروعة في أرض ثقيلة مرة في أول الشتاء, و مرّة ثانية بعد خروج الأوراق,و مرة ثالثة بعد عقد الثمار, ثم أخيرا تُروى مرة أو مرتين قبل موعد نضج الثمار بشهر واحد. ثم بعد القطف, تُروى الأشجار مرتين. ولا بد من التنبيه ان زيادة الري أثناء فترة النضج يؤدي إلى تشقق الثمار و من ثم تصاب بالتلف.

التسميد: من الملاحظ أن شجرة الرمان يمكن ان تنموا و تثمر لمدة طويلة في التربة الجيدة دون أن تسمّد, و لكنها تضعف بعد ذلك تدريجيا و يقل محصولها. تبدأ عملية تسميد الرمان عندما تُغرس في الأرض (أي عندما يكون عمرها سنة) و لكن يمكن البدأ البدأ بالتسميد في السنة الثالثة - إعتمادا على خصوبة التربة.
يُعتبر السماد العضوي المتحلل أنسب الأسمدة و أجودها. و يُعطى منه مقدار 20 كلغ للشجرة الصغيرة و 40 كلغ للشجرة المتوسطة و 80 للأشجار البالغة. و يضاف هذا السماد - عادة - في الشتاء بعد الإنتهاء من عملية التقليم.



أما السماد المعدني, فيضاف منه كميات صغيرة (60 - 120 كغ) للدونم الواحد (دونم = 1000 متر مربع). و يضاف هذا السماد - عادة - على دفعتين الأولى في شهر آذار (مارس) و الثانية في أيار (مايو).
الآفات التي تصيب الرمان:

إن الآفات التي تصيب الرمان كثيرة, و يعود سببها لعدم إنتظام الري أو هبوب الرياح الساخنة. فمن الأمراض التي تصيب الثمرات دودة الرمان, التي تدخل القشرة و تدمرها من الداخل, و يمكن مقاومتها من خلال تكييس الثمار بأكياس من ورق أو قماش أو من خلال إستخدام بعض المبيدات اللازمة.
هناك حشرة أخرى تسمى حفّار الساق و هي شائعة في عديد من الأشجار, تحفر هذه الحشرة داخل ساق و أفرع الشجرة حتى تسبب لها الموت, و قد تصيب هذه الحشرة أشجار التفاح, و الرمان, و الإجاص, والخوخ و غيرها من الأشجار.
يمكن مقاومة هذه الشجرة بما يلي:

1- تقليم الأفرع المصابة و التخلص منها عن طريق حرقها.
2- إدخال سلك حديدي في الثقوب الموجودة على الصاق أو الافرع, و خصوصا في فصل الربيع عندما تقتربالحشرة من قشرة الشجرة,
مما يؤدي إلى قتل تلك اليرقات.
3- حقن الثقوب بكمية من البنزين و الأفضل في الربيع.
4- طلاء سيقان الأشجار بمحلول مشبّع من كاربونات الصودا أو الجير (الكُلس) في أوائل الربيع.

فـــوائـد الرمـان




لم يتوصل الطب الحديث رغم تقدمه وتطوره المتسارع باستمرار إلى التوصل لجميع الفوائد التي وضعها الله سبحانه وتعالى فيما أنبت من الأرض من خضار وفواكة ونبات، وهو ما تؤكده الأبحاث الجديدة التي تقدم يوماً بعد آخر، فائدة جديدة من فوائد هذه النباتات،
وإن كان الرمان قد ورد في القرآن الكريم في قوله تبارك وتعالى: "فيهما فاكهة ونخل ورمان"، "سورة الرحمن، الآية: 68".
وقوله: "وجنات من أعناب والزيتون والرمان متشابها وغير متشابه انظروا إلى ثمره إذا أثمر وينعه إن في ذلكم لآيات لقوم يؤمنون"، "سورة الأنعام، آية: 99"
. فإن الأبحاث الجديدة قدمت لنا فوائد جديدة تصل إلى نسبة الشفاء من بعض الأمراض الخطيرة .. كالسرطان والضعف الجنسي وغيرها.



حماية للنساء
فقد أثبتت أبحاث حديثة أن الرمان مصدر غني بمضادات الأكسدة والتي تقوم بدور مهم في وقاية الجسم من الأمراض المزمنة .. كأمراض القلب والأوعية الدموية وتصلب الشرايين .. وأكثر ما تحصل عليه النساء بحال واظبن على تناول الرمان .. هو الحصول على حيوية ووقاية طويلة الأمد من الأمراض التي قد تسبب ظهور أمراض تقدم العمر .. وتساعد بالتالي على نشاطهن ومرونتهن .. كما ينصح الباحثون السيدات بتناوله عند الوصول إلى سن اليأس .. لحمايتهن من أمراض القلب والشرايين وهشاشة العظام وسرطان الثدي، وذلك لما له من قدرة على تدمير الخلايا السرطانية بطريقة "الانتحار الذاتي" .. بينما لا يحدث تلفاً في الخلايا الأخرى السليمة. وفي كتاب "الغذاء لا الدواء" للدكتور صبري القباني، يقول في الرمان:

"للرمان ثلاثة أنواع: حلو وحامض ومعتدل،
وتختلف ميزاته وخصائصه باختلاف نوعه، وباختلاف نسبة المواد السكرية الموجودة فيه،
فالنوع الحلو منه يحتوي على حمض الليمون بنسبة 1%، والسكر بنسبة 7%، والبروتينات 1%، والألياف 2%، والرماد بنسبة 4.7%، ودسم بنسبة 3%، وماء بنسبة 81.3%، كما يوجد فيه مقادير ضئيلة من الأملاح المعدنية .. وخاصة الحديد والفيتامين ج،
أما في الجزء الصلب من الرمان، "بذر الرمان" فترتفع نسبة البروتين إلى 9%، والمواد الدهنية إلى 7%، وإحدى المزايا الهامة لحبوب الرمان "التي يبلغ عددها في الرمانة الواحدة نحو 840 حبة،
حسب دراسة بريطانية" فهي قدرتها على هضم المواد الصعبة، وخاصة الشحوم والدهن .. لذلك فإن استخدامها في المأكولات الثقيلة يساعد المعدة في عملية هضم الطعام.




مثبت للألوان


أما قشور الرمان، فإنها لا تقل فائدة عن لبه .. فهي تحتوي على نسبة 38% من حامض "الغلوتانيك"، وعلى "البليترين"، فيفيد مغلي القشور في حالات الإسهال وله مفعول قوي في طرد الدودة الوحيدة من الأمعاء، ويستفاد من خواص القشور في تثبيت الألوان "وخاصة صبغات الشعر الطبيعية"، كالحناء.



بديل عن الفياجرا


أما الرجال الذين لديهم مشاكل جنسية .. فإن عليهم أن يواظبوا على شرب عصير الرمان لمدة شهر على الأقل .. لكي يجدوا نتائج رائعة، تضاهي حبوب الفياغرا حسبما أعلنت دراسة نشرت مؤخراً في جامعة كاليفورنيا وتقول الدراسة: "إن عصير الرمان غني بمضادات الأكسدة التي تزيد من كمية الدم في الأعضاء الجنسية"،

وشملت الدراسة التي أشرف عليها الدكتور كريستوفر فوريست اختيار 53 رجلاً ممن يعانون من مشاكل جنسية، وبعد تناولهم لعصير الرمان مدة شهر تقريباً .. تحسنت أحوال أكثر من نصفهم بشكل ملحوظ ومميز. وكان الباحثون الطبيون قد أعلنوا في وقت سابق أن شرب نحو ربع ليتر من عصر الرمان يومياً .. يزيد من استقرار سرطان البروستات .. وأنه قادر بإذن الله على تمكين مرضى السرطان من العيش باستقرار .. وتقليل حالات الوفاة الناتجة عن هذا المرض الخطير .. والذي ينتشر ويزداد خطره باستمرار مع تقدم العمر.



نتائج مفاجئة

وقد شملت الدراسة العلمية إيضاً إجراء تجارب على مرضى السرطان من المتقدمين في العمر .. والذين حسب الإحصاءات الرسمية يموتون خلال 15 شهراً بعد إجراء عملية جراحية لهم أو تعرضهم لعلاج عبر الأشعة، وبعد تناول كوب يومي من عصير الرمان .. لوحظ ارتفاع كبير في متوسط أعمار نفس الفئة .. حيث عاشوا بمتوسط 54 شهراً، وأكد تقرير نشرته صحيفة التايمز البريطانية .. أن الباحثين يؤكدون أن شرب عصير الرمان لا يحافظ فقط على استقرار مرض السرطان وعدم تطوره .. بل يساعد في قتل خلايا السرطان عبر "التدمير الذاتي"، وتنقل الصحيفة عن الدكتور آلان بانتك الذي شارك بالإشراف على الدراسة .. أن التحسنات التي تطرأ على من يواظب على شرب عصير الرمان كانت مفاجئة.



استخدامات الرمان في التاريخ القديم:






لقد وجدت اقدم شجرة للرمان مرسومة على جدران مقابر تل العمارنة في عهد اخناتون، ويقال ان الفروع تحوتمس احضر معه الرمان الى مصر من آسيا. وكان الفراعنة يصنعون من الرمان مشروباً يسمى "شدو" والرمان يعتبر من اقدم اشجار الفاكهة في مصر، وقد جاء ضمن العديد من الوصفات الفرعونية العلاجية، كما اكد المؤرخ اليوناني القديم (هيرودوت) ان الرمان كان يزرع في حدائق الملوك في مصر القديمة.
وقد عرف الطبيب الاغريقي دسقورديس في القرن الميلادي الاول قدرة الرمان على طرد الديدان.

وقد عرف قدر الرمان عندما عالج عشاب هندي رجل انجليزي مصاب بالدودة الشريطية ونجح في علاجه، وجاء في بردية ايبرز الطبية كوصفة علاجية استخدمت فيها القشور والجذور لعمل مستحلب يشرب لطرد الديدان المعوية.
كما جاء في وصفة أخرى لقتل الدودة الوحيدة المعروفة بثعبان البطن. حيث يؤخذ قشر جذور الرمان وينقع في الماء ثم يعصر ويشرب السائل مرة واحدة، كما استعمل الفراعنة قشر الرمان ايضاً مخلوطاً مع الزنجبيل لمنع حالات القئ، وعالجوا به كذلك حالات الجرب والقروح والجروح وبعض الامراض الجلدية الأخرى على هيئة لبخات.

منقول


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :
بيب بيب ... اول باركن
نسيت اقولج ان رمانتي زهرت وهي صغيرونه
ياختيه ظهر كنز عندنا واحنا ما ندري
مشكووووره يام جواهر

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :
مشكورة اختي على المعلومات المفيدة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :
ومنكم نستفيد يا احلام ويعطيج العافيه

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :
يزاج الله خير

ومن أحب الفواكه عندي