عنوان الموضوع : لقاء الأزياء مع فلسطين // ضيفتنا ميلاس محمد ازياء جديدة
مقدم من طرف منتديات الضمير العربي



عزيزاتي عضوات منتدى عبير مثل ماشفنا


الموضوع الأساسي بتاع الشيخه العراقيه

https://v.3bir.net/showthread.php?t=104840


وهنا راح نستضيف العضوات ونسألهم عن ازياء دولاتهم



و ازياء المناسبات الخاصة لهذه الدول ...



واليوم راح نبداء بدولة فلسطين

فلسطين دوله عريقه ولها ازيائها الشعبيه التي تمتاز بها كل منطقه من مناطقها ضيفتنا الأولى

*
*
*
*

ميلاس محمد من دولة فلسطين

اهلا وسهلا بيك وسطنا

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :
شيختنا ولموستنا مبدعات ..
الله يعطيكم ألف عافيه ..
بانتظار ميلاس ..
أنا ودي أعرف بعادات اللبس عند العروس الفلسطينيه
هل تكتفي بالفستان الأبيض أو فيه ليله لها لبس فلسطيني ؟
واذا كانت فيه ليله لها لبس وعادات معينه ياليت تخبرينا عنها ميلاس ..
وشاكره لك

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :
موضوع رااااااائع
دائما في تقدم وتميز
ميلاس انا نفسي أعرف حاجه
ايه أكتر شئ بيميز المرأه الفلسطينيه
خاصة في لبسها وأناقتها
في أنتظارك باقمر

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :
موصوع مميز جدا يالمسه
دايما موصيعك مميزه
تسلمى ياقمر
اختك شيرى

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :
بداية اعتذر للتاخر بالرد
واشكر الغاليه لمسة حنين على اختيارها لي

وبسم الله ابداء

تتنوع الملابس في فلسطين بتنوع المناطق واختلاف البيئات المحلية، وتعرض البلاد لكثير من المؤثرات الخارجية. ننظر إلى الزي الفلسطيني، بأنه لا ينفصل عن محيطه وعن ثقافته المتوارثة، فالزي تعبير عن ارتباط الإنسان بأرضه وثقافته. يلاحظ في بعض الأحيان أن زي المدينة هو زي ريفي أو متأثر بالريف، ومرد ذلك نابع إلى أن بعض العائلات في المدينة ذات منشأ ريفي، وعلاقة المدينة بالريف، يضاف إلى ذلك بطء التطور الحضاري، الذي يؤدي إلى تكون المحمولات من حالة البداوة إلى الريف كبيرة، ثم من البداوة والريف تكون كبيرة في المدينة، لذا قد نجد الريف في المدينة.

كانت المرأة الفلسطينية تلبس الألبسة التالية: الكوفية أو الحطة: نسيج من حرير وغيره توضع على الرأس وتعصب بمنديل هو العصبة. وقد أقبل الناس على اللباس الإفرنجي فأعرضوا على الصمادة والدامر والسلطة والعباية والزربند والعصبة والقنباز والفرارة. البشنيقة: (محرفة عن بخنق)، وهي منديل ب «أويه» أي بإطار يحيط المنديل بزهور أشكالها مختلفة. وفوق المنديل يطرح على الرأس شال أو طرحة أو فيشة، وهي أوشحة من حرير أو صوف. الإزار: بدل العباية، وهو من نسيج كتان أبيض أو قطن نقي. ثم ألغي وقام مقامه الحبرة . الحبرة: قماشة من حرير أسود أو غير أسود، لها في وسطها شمار أو دكة، تشدها المرأة على ما ترغب فيصبح أسفل الحبرة مثل تنورة، وتغطي كتفيها بأعلى الحبرة. الملاية: أشبه بالحبرة في اللون وصنف القماش، ولكنها معطف ذو أكمام يلبس من فوقه برنس يغطي الرأس ويتدلى إلى الخصر. أما الرجل في فلسطين فكان له لباسه التقليدي أيضا القنباز أو الغنباز: يسمونه أيضا الكبر أو الدماية، وهو رداء طويل مشقوق من أمام، ضيق من أعلاه، يتسع قليلا من أسفل، ويردون أحد جانبيه على الآخر. وجانباه مشقوقان حتى الخصر. وقنباز الصيف من كتان وألوانه مختلفة، وأما قنباز الشتاء فمن جوخ. ويلبس تحته قميص أبيض من قطن يسمى المنتيان. الدامر: جبة قصيرة تلبس فوق القنباز كماها طويلان. السلطة: هي دامر ولكن كميها قصيران. السروال: طويل يكاد يلامس الحذاء، وهو يزم عند الخصر بدكة. العباية: تغطي الدامر والقنباز، وأنواعها وألوانها كثيرة. ويعرف من جودة قماشها ثراء لابسها أو فقره، ومن أشهر أنواع العباءات: المحلاوية، والبغدادية، والمزاوية العادية، والمزاوية الصوف، والرجباوي، والحمصية، والصدية، وشال الصوف الحراري، والخاشية، والعجمية، والحضرية والباشية. البشت: أقصر من العباءة، وهو على أنواع أشهرها: الخنوصي والحلبي والحمصي والزوفي واليوز، والرازي. الحزام أو السير: من جلد أو قماش مقلم قطني أو صوفي. ويسمون العريض منه اللاوندي. وقد انحسر لبس القنباز في مراحل وأماكن، وانتشر لبس السروال الذي سمي اسكندرانيا لأنه جاء من اسكندرية مع بعض المصريين. وكان البعض يلبس فوق هذا السروال الفضفاض المصنوع من ستة أذرع قميصا أبيض من غير ياقة، ويلف على الخصر شملة يراوح طولها بين عشرة أذرع واثني عشر ذراعا. وكان بحارة يافا متمسكين بهذا الزي. أثواب الفلاحين والبدو: الأثواب الشعبية الفلسطينية متشابهة جدا في مظهرها العام. وتدرج فيما يلي من أصناف: الثوب المجدلاوي: أشهر صانعيه أبناء المجدل النازحون إلى غزة (ومنه الجلجلي والبلتاجي وأبو ميتين - مثنى مية). الثوب الشروقي: قديم جدا من أيام الكنعانيين. ü الثوب المقلم: وهو من حرير مخطط بأشرطة طولية من النسيج نفسه. ثوب التوبيت السبعاوي: من قماش أسود عريق يصنع في منطقة بئر السبع (ومنه ثوب العروس السبعاوي، والثوب المرقوم للمتزوجات).

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :
عمائم الرجال: وكان بعض رجال فلسطين يلبس الشطفة، وهي طربوش يخاط على حافته زاف حرير ويرد إلى الخلف على الجانب الأيمن، وعلى الزاف نسيج أحمر يسمى حرشة، وفوق منديل يدعى السمك بالشبك. وثمة آخرون كانوا يلبسون الحطة والعقال، وغيرهم يلبسون الطاقية أو العراقية تحت الطربوش أو الحطة. وهي خاصة بالأحداث وغالبا ما تطرز. وفيما بين 1850 و1900 تقريبا، انحسر لبس العمامة إلا عند علماء الدين وعند قليل ممن تمسكوا بها في لبسهم، وألغيت الشطفة وعم لبس الطربوش المغربي، وهو طربوش قصير سميك له شرابة ناعمة وثخينة. وبعد سنة 1900 اختفت العمائم إلا عن رؤوس العلماء وقلة ممن واظبوا عليها وأبدل بالطربوش المغربي الطربوش الإسلامبولي البابوري (أي الآتي بالبابور). ü والعمامة أو العمة أو الطبزية، ويقولون لها الكفية في بعض القرى، قماش يلف على الرأس فوق الطاقية أو الطربوش. وأصل العمائم أشوري أو مصري، فقد تعمم هذان الشعبان حسبما بينت النقوش. وتعمم العرب قبل الإسلام أيضا، وقد اعتم الرسول صلى الله عليه وسلم بعمامة بيضاء، وكان البياض لونه المفضل، ولذا أحبه العلماء وتعمموا به، وأضحت العمامة في الإسلام تقليدا قوميا ورسميا. والعمامة الخضراء هي عمامة شيوخ الطرق الصوفية في فلسطين. وفي بيوت الميسورين كرسي خاص توضع عليه عمامة كبير العائلة. وكانت العمامة ترسل من جهاز العروس. ومن نظم الاعتمام ألا يضع الفتى العمامة إلا إذا بلغ ونبتت لحيته. وهي تلف من اليمين إلى اليسار وقوفا بعد البسملة. وثمة ست وستون طريقة للف العمامة على ما ذكروا. وينبغي ألا تقل اللفات على أربعين. ويلبس الفلاحون في فلسطين عمائم مختلفة الألوان والأنواع تزيد أشكالها على أربعين. ويضع القروي في عمامته أوراقه الرسمية والمرآة والمشط والقداحة والصوفانية والمسلة. ويلبس تحت العمامة قبعة من القطن الناعم تدعى العرمية، وهي تمتص العرق وتثبت العمامة وتحمي الرأس إذا نزعت العمامة. ü للكوفية أو الحطة مكانة عند الوطنيين الفلسطينيين منذ أن اعتمدها زعماء ثورة 1936 بدلا من الطربوش، والعمامة، وهي غطاء للرأس من قماشة مربعة، بعضها من صوف وبعضها من قطن أوحرير. وتزخرف الحطة بالخطوط المذهبية أو بالرسوم الهندسية السود أو الحمر. وكانت الكوفية لبس النساء في قصص ألف ليلة وليلة. ولكن النساء إذا لبسنها فمن غير عقال بوجه الإجمال. ويلقيها رجال المدينة على أكتافهم فوق القنباز أو الدامر، وإذاك تكون من حرير لونه عنابي ومزخرف باللون الذهبي في الغالب، وقلما يضعونها على الرأس. ولا يكتمل هندام الكوفية إلا بالعقال، وهو حبل من شعر المعيز مجدول يعصب فوق الكوفية حول الرأس في حلقتين إجمالا كما لو كان كبلا للرأس، والعقال يميز الرجل عن المرأة، ولذا فهو رمز الرجولة، ومكانته عظيمة عند الفلاحين والبدو. والموتورون الذين لم يثأروا بعد لقتيلهم يحرمون على أنفسهم لبس العقال وأما إذا ثأروا فيعاودون لبسه لأنهم أثبتوا رجولتهم واستحقاقهم لرمزها. ومن أنواع قماش الحطة حرير شفاف أبيض يسمى الأيوبال، والأغباني وهو أبيض مخطط بخطوط ذهبية مقصية وتلبس مع عقال مذهب في الأعياد، وحطة الصوف وهي من صوف غنم أو جمل، وتلبس في الشتاء، والشماغ القطنية البيضاء غالبا، وتزينها خطوط هندسية كالأسلاك الشائكة، ولها شراريب قصيرة. أما العقال فمنه الاعتيادي المرير الأسود، ويصنع من شعر المعيز ويجدل كالحبل، وغالبا ما يتدلى منه خيطان على الظهر من مؤخرة الرأس تزويقا، ومنه عقال الوبر، أو مرير الوبر، ويصنع من وبر الجمال ولونه بني فاتح أو أبيض، وهو أغلظ من الأول بوجه الإجمال ويلف لفة واحدة على الرأس، ولا يتدلى منه خيطان، ومنه المقصب ولا يلبسه إلا الشيوخ والوجهاء على حطة الأغباني، ولونه بني فاتح أو أسود أو أبيض، ولكنه مقصب بخيوط فضية أو ذهبية. ü كان الطربوش غالبا في المدن، واسمه من كلمة فارسية عربت في القرن العاشر الهجري/ السادس عشر الميلادي، وهو من جوخ أحمر، وله زر من حرير أسود مثبت في وسط أعلاه، وتتدلى منه شرابة سوداء. وحل الطربوش في الدولة العثمانية محل العمامة في القرن الماضي، ثم حرم كمال أتاتورك لبسه. ويختلف الطربوش المشرقي عن الطربوش المغربي في أن الأول أطول وهو مبطن بقماش مقوى أو قش لحفظ شكله الإسوطاني. والمسيحيون يفضلون الطربوش المغربي الأحمر القاتم. والطربوش من أجل ما يلبس على الرأس ولكنه لا يهوي الرأس ولا يحتمل المطر في الشتاء، وقد فضلوا عليه الكوفية لأنها دافئة في الشتاء ولطيفة في الصيف.