عنوان الموضوع : قصص للمعتبرين فاين المعتبرون قصة جميلة
مقدم من طرف منتديات الضمير العربي
ان رجل عند عناية بل يتيم قال نمت فاخذ تني الملائكة اخذ ن عنيفن الى النار فعترضهم طفلا يتيم فقال اين تذهبو بة قفو حتى اراجع بة ربي فذهبة الطفل فخر تحت العرش ساجدا فقال يارب اين يريدون بهذا الرجل الم يحسن الية في دار الدنيى فقال الله عز وجل اتركوووووة فاني وهبتة لليتي اخوتي في الله يهتز عرش الرحمن اذا بكى اليتيم يقول الله يا ملائكتي من من ابكى اليتيم وعزتي وجلالي غيبت والدة في الترب ارضين من ارضاة من الذي ابكاة
وان شاء الله سوف اقدم كل ماهو جميل من القصص وارجو ان تنال اعجابكم
واخر دعونا ان الحمد لله رب العالمين
<center> >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
================================== </center>
<h3>>>>> الرد الأول :
الحمد لله مستحق الحمد
كان هناك تاجر معروف فذهب في احدى ايام سفرة غوجدة في الصحراء على طريقة قطاع الطريق فاوقفوة فقالة لة المجرم اريد فلوسك فاعطاة الفلوس فقالة لة اريد حياتك قلة التاجر هاذة الفلوس فمذا تفعل بروحي قل المجرم الفلس لي واريد ان اذبحك
فصرخ التاجر فلا منجي الى الله فنضر التاجر فاذا حمامتان واقفتان على شجرة فقال التاجر يييييييييا حمامتان اشهدا ياااا حمامتن اشهدا فضحك المجرم كانة سمع نوكتة مضحكة فذبهة وبعد مرار عدة سنين عزة ذالك المجرم على وجبة طعام وكن في احد ال اواني حمتمتن مشويتان فنضر الى الحمامتن فضحك كثيرا وقم يتكلم بسرة ولم يعلم فسمعو الجميع قصت التاجر فذهبو الى المركز فطالبو باعادة قضية التاجر فبعد ان عرفو انة القاتل حكمو علية بل قصاص <script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script> <!-- First and second Post --> <script> (adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); </script>
فقال اهل المجرم كيف اعترفتة بهاذا السر وانك احتفضت بة كثيرا قال والله لم اتكلم بلساني ولاكن تكلمت بلسان الحمامتان
__________________________________________________ __________
<h3>>>>> الرد الثاني :
__________________________________________________ __________
<h3>>>>> الرد الثالث :
__________________________________________________ __________
<h3>>>>> الرد الرابع :
__________________________________________________ __________
<h3>>>>> الرد الخامس :
رد مع اقتباس
