عنوان الموضوع : روايه عشقته من طاحت عيني عليه رواية رائعة
مقدم من طرف منتديات الضمير العربي

السلام عليكم

هذا اول موضو ع لي و اول روايه اكتبها واذا ماشف فيه تجاوب بوقف كتابه الروايه

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :
يلا وينكم ماشوف ردود اذا ما شفت ردود خلاص بوقفه نهائي

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :
تتوقعون وش بيصير لما تشوف اهله ؟

امممم ممكن ما يحبونها لأنها مو من مستواهم

وهي ممكن تحبه ؟

أيوة بتوقع مع الوقت تتعود عليه وتحبه

وهل بتصير مشاكل بنها وبين امه وعن ماضيه ؟

ممم مادري صراحة هههه

أبدعتي يا قمر

متابعة لك ~

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :
القصة روعه ممكن تكملينها عجيبه

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :
روووووووعه
من جد حماس
يعطيك العافيه
استمررري ياعسل...
تنقل للروايات الغير مكتمله

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :
البارت الثاني


لعشا ......


فيصل يلا مابعد خلصتي لبس ريما :شوي

نزلت كانت لابسه فستان اوف وايت ومخصر على جسمها وحزام اسود تحت الصدر والضهر مفتوح جاي شكلها ناعم وفاكه شعرها البني الطويل لين نص ضهرها


هو تنح فيصل : انا ويني عن القمر من زمان ريما ركبت السياره وراحو

في السياره وهي متوتره فيصل : تراهم مايعضون ريما: هههه لا بس متوتره انا ما اعرف احد فيصل :انا معك لاتخافين وصلو القصر وصوت الاغاني طالعه


دخلت القصر كل الي في القصر يناضرونها من جمالها (ام فيصل اسمها نوره ومغروره ومتكبره وماتكلم اللي مالهم مناصب كبيره ماتروح الا الي زيها ولها صديقه

مغروره مثلها اسمها ساره ) ساره :هذي من بنته يزينها نوره: بروح اسئلها شكل ابهوها تاجر اول مره اشوفها ساره : روحي وعلميني راحت نوره : هلا بفيصل

من جايب معك فيصل :هذي ريما زوجتي نوره شهقت كل اللي بالصاله سمع : نعم نعم طيب من ابوها ( لعب على امها لانه مستحيل تخليها او ترضا لانها مب تاجره ) ريما فتحت عيونها بقوه مستغربه

فيصل : ريما بنت xxx xxxx ابوها يشتغل مدرس (متقاعد) نوره : وععع وشذا القرويه ... انا مادخل قراوا ومنتفين لبيتنا ( نوره تحب فيصل وما يهون عليها يزعل ) فيصل : اذا

كان ماتبغين قراو ا انا بطلع نوره : خلاص اجلس بس المره الثانيه لعد تطب بيتنا ذا الشينه فيصل سكت وريما متقطع كلبها منقهره حست بالاهانه ريما : ..ا... فيصل التفت : نعم

ريما وهي خانقتها العبره : خلاص ابغا ارجع للبيت فيصل : تعالي برا للحديقه طلعو وهي تمشي وراه طاحت دمعه ومسحتها لاينتبه عند نوره : وتشوفين يا ساره ان ما خليت فيصل يطلقها والله لكرهه فيها

ساره : هههه ايه اجل فيصل بن xxxx xxxx ياخذ ذا المنتفه ههه في الحديقه فيصل: مافيه رجعه وما عليك من امي (بنت عم فيصل تحبه وغايره منها وتناضرهم ) ريما تذكرت انه قال انه متزوجها وهي معليه صوتها ومتنرفزه من امه وهو : وبعدين

على كيفك تقول انك متزوجني اصلا لو بتزوج مستحيل اتزوجك ولا تفكر انى رح ارضا بالعكس فيصل انقهر محد قد هانه زي كذا ومسكها مع كتوفها وهو ضاغط عليه وقرب عند اذنها : لا تتحديني وبتزوجك غصب وراخشمك

ولا ترا طردتك من البيت قاطعته ريم : عادي اطردني ومايهمني ويكون بعلمك اني مستحيل اتزوجك حتى لو انوم بالشارع مسكها من خصرها النحيف وقربها : تبغين اجيبلك عصير يا ....زوجتي ريما : وخر عندي وراحت

بعيد عنه جلست بلحاله تبكي : يا..ليتني مت ولا جيت هنا ريما راحت تمسح دموعها وتزين شعرها جا فيصل رحمها باين انها كانت تبكي : يلا تعالي ندخل جوا ريما مشت وهي ساكته ماكلمته دخلو جت امه ركض : يمه فيصل طلقها

ما ارضا على ولدي ينهان من ذا الزانيه توقول انك زاني وفاجر وهي همها بس فلوسك فيصل طلقها وقامت تطيح دموع التماسيح عصب وجرها برا القصر يوم طلع نوره : هههه ياحليل ولدي صدق على طول هههه ساره: احسن خلها ههههههه

فيصل اركبي دخلها السياره غصب وهي تصيح : كذابه والله كذابه فيصل عطاها كف وراح للفله وجرها مع شعرها ودخلها للغرفه وقفل عليها الباب راح للصاله وجلس يفكر والله لعيشها في جحيم اجل انا الزاني يابنت الكلب


بعد يومين من النكد



تزوجها وخلاها خدامه عنده وانواع الذل ولاهانات


الصباح قامت تنضف وتطبخ ووو والخدامات مرتاحين كانت لابسه فستان فوق الركبه بشوي ولونه سماوي وكانت لابسه المريله وارافعه شعرها وتغسل جا فيصل قال وهو معصب وبصراخ: يلا انا ماقلت لك اني لما اقوم من النوم كلش جاهز تراك مابعد شفتي الوجه الثاني مني بسرعه


ريما: ان شاالله ( اجعل يجيك مرض معد تقوم منه وافتك منك ) فيصل : ترا من اليوم ورايح بتسكنين عند امي انا وياك

ريما : مستحيل اروح عند امك طلقني طلقني فجاه الاجاها كف راح وجلست تبكي



المغرب


في السياره
: اسمعي اللي بيني انا وياك ماتقولينه لاحد
ريما :........
وصلو

في جناحهم فيصل: انتي بتنامين في الكنبه

ريما : ...............

فيص :انتي ااسمعي هذا الاسلوب انسيه واذاسويتيه رح تشوفين شي ماقد شفتيه

ريما وشوي وتذبحهه : ان شاالله

فيصل : ايه ابغاك كذا

فيصل : اسمعي انا بروح اذا جيت القا كلش مرتب سامعه

ريما : ايه رح وسع صدرك مع زوجاتك المسيار

فيصل : حلو اذا انتي تدرين ..... تغارين ياقلبي

ريما : وععع اغار على عليك مستحيل الا بفتك منك والله يكثرهم لك

جاها كف ومسك شهرها : انتي عارفه مع من تتكلمين ونطلها على الارض وراح

فيصل (اه ياربيه ليه اضعف لما اشوفها ) بس كرهه لها يغطي على مشاعره


الساعه وحده في الليل دخل الا كلش مرتب والريحه الحلوه وشافها منسدحه على الكنبه وباين انها مره منهده قرب منها وعطاها بوسه على شفايفها ( اه بس لو انك ماقلتي ذا الكلام لامي اجل انا زاني وفاجر اه )

راح لسرير ونام



بعد شهر
على ذا الحاله اهانات وذل وهي محبوسه بذا الجناح بس تورح لصاله وترجع واتهامات امه وهو بس طايح طق فيها

كان العشا

كانت ليله هاديه وبدا المطر ينزل وهي تناضر من الشباك وعيونها عرقانه دموع ( اه اناليش عشت وليش يا فيصل انقذتني كان مت وارتحت من هذا العذاب ) والمطر ينزل بغزاره مع صوت شهقاتها

دخل فيصل الجناح وريما تمسح دموعها ( ريما يجن جنونها من تسمع الرعد لان لها موقف خلاها من تسمع صوت الرعد ترتجف من الخوف )

وخذ له غرض وطلع ولا قال وش فيك لا ساكت وقفل الباب بعد ربع ساعه وكا ن في رعود وبروق جاه النوم ويبغا ينوم راح للجناح فتح الباب تفاجا انها جالسه بجانب الكنبه وضامه رجلينها وتبكي وترتجف وفيصل اول مره يشوفها بذا الضعف لانها دايما تمسك دموعها

لما يطلع وتبكي بس ذا المره غير راح لها : ريما حبيبتي وش فيك

ريما طاحت في حضنه وهي تبكي : اا.... خايفه....خايفه .... خايفه

فيصل : خلاص انا معك لاتخافين

بعد فتره نامت قام وشالها لسريره وحطها وجلس جنبها وهو نام جمبها

قام فيصل وريما ضامته وهو نايم ابتسم وقرر انه بيبدا صفحه جديده معها وقام وشافها كان شكلها حلو لابسه بلوزه طويله لنص فخوذا قطنيه حقت بيت كان لونها وردي


تتوقعون رح ترضا وتحبه بعد ما اهانها وذلها ؟

وبنت عمه وش بتسوي على شان تخرب ذا الزواج؟


وعطوني رايكم