عنوان الموضوع : هذا القدر/ بقلمي رواية جميلة
مقدم من طرف منتديات الضمير العربي

هذه روايتي الأولى التي سوف يتم قراءتها من جميع أبناء هذا الوطن العربي
روايتي -إجتماعية -رومانسية.
معظم المجتمعات العربية تعاهذه الرواية تحكي عن قصة فتاة واجهت اليتم وواجهت المشاكل بعد وفاة أبيها.

عزيزاتي:
أنا من ليبيا أحب الكتابة بجميع أنواعها لدي روايتين باللهجة الليبية ولكن عدم معرفة اللهجة من معظم أبناء الوطن العربي فأحببت أن أكتب رواية تكون عربية مفهومة غير فصحة ولكن عامة عربية
لن أحدد البلد لعدم معرفتي بالمجتمعات بلدان ولكن لما رأيته، سوف أتكلم عن هذا في هذه الرواية

أنتظر تعليقاتكم وأرائكم وأتقبل أرائكم وسوف يتم تنزيل الأجزاء ليس بالشكل السريع لأن أنا طالبة في الثانوية أتمنى أن تقبلوا الرواية
دمتم بودني من هذه المشاكل
وهي مشاكل تواجه الأيتام التي يعانوها مع الأقارب.

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :
قصه مؤلمه و محزنه مرة...متحمسه اشوف ايش رح يصير على ساره و أمها...
بدايه جميله للقصه...بنتظار البقيه على نار...
ابدعتي حبيبتي سمر...
و يعطيكي ألف عافيه...
و زاد من عطاءك...
^ـ^

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :
شكرا لمرورك الذي أطربني وأسعدني

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :
"الجزء الأول"


قامت سارة في الصباح من النوم وغيرت ملابس النوم وكان لها أول أيام الجامعة وأول سنة، نزلت سارة للصالة وجلست عند أبوها على طاولة الفطور
سارة: صباح الخير يا أحلى أب
أبوسارة: صباح النور لأحلى بنت، اهـا شنو مستعدة للجامعة
سارة: متشوقة لليوم هذا يا بابا
أبوسارة: اها نبي أحسن العلامات عشان أمك ترفع راسها بيك
سارة: وانت كمان يا يبا
أبو سارة: يا بنتي شنو ما عاد يهمني شئ في الدنيا
دخلت أم سارة وبيدها مناديل
أم سارة: الحلوة اليوم أول يوم لها بالجامعة
سارة وبابتسامة جميلة: ايه يا يما إن شاء الله ربي يوفقني
قامت سارة من على الكرسي ونظرت لأمها وأبوها توصون شئ
الأم والأب: سلامتك يا بنيتي
طلعت سارة من البيت وركبت سيارتها حركت السيارة وفي الطريق تذكرت أيام الثانوية
وقالت في سرها: آه على أيام الثانوية إن شاء الله نشوف البنات يلي كان معي الثانوية
وصلت سارة للجامعة صارت تشوف القاعات والأماكن وبعدين دخلت على قاعة المحاضرة جلست بالصف الثاني هي جالسة وحيدة بنفسها وفجأة تسمع صوت
: لو سمحتي ممكن أجلس
سارة: تفضلي المكان للكل
ابتسمت البنت وجلست جنب سارة، وبعد المحاضرة طلعت سارة بالممر لحقتها البنت يلي جلست جنبها
البنت: ممكن نتعرف
سارة وبإبتسامة بسيطة
سارة: أكيد أنا سارة
البنت: أنا نجوى
جلست نجوى وسارة في كافئ وصار يدردشون ويتعرفون على بعض أكثر
نجوى سألت سارة
نجوى: سارة أبوك إنت شنو شغله
سارة: بابا عنده شركات يعني رجل أعمال
نجوى بتحسر: ايه
سارة: ليش تتحسري
نجوى: أنا أبوي معلم وأمي معلمة وما يكفون حق مصروف المنزل محرومة من أشياء كثير
سارة: طيب علاقتك بالأقارب
نجوي: علاقة ممتازة وكل يوم يعني عند حد
سارة: أنا لو بدالك ما أقول محرومة من أشياء عمامك وعماتك يوم في بيتكم ويوم إنتم في بيتهم شنو تبين أحسن من هذا أنا عمامي ما يهمهم إلا الفلوس ودائما في المشاكل مع بابا يبون فلوس ويبون الشركات والأراضي تعرفي إنهم دئما يحاولو يخنبون بوي شوفي في ناس ما عندهم هذه النعمة شكري الله على النعمة
نجوى: معقولة في ناس يدورن بأخوهم كل هذا هما شنو ايه" الحمدلله"
سارة يلا قومي تأخرنا
قامت سارة ونجوى ودفعوا الفلوس
سارة ركنت السيارة بالمنزل
ودخلت سارة تنادي: ماما بابا
ما في حدا يرد
سارة: يا خدم جيتا وينك
جيتا: نعم
سارة: ليش البيت ما في حدا وهو وقت غذاء ماما وبابا وينهم
جيتا: المستر الكبير مريض في طبيب
سارة شافت الدنيا سودة قدام عيونها سارة وبصدمة: شنو بابا بالمستشفى
خرجت سارة بالسيارة ودخلت للمستشفى
"نهاية الجزء"

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :
دخلت سارة للمستشفى وراحت للإستعلامات وشافت رقم غرفة أبوها راحت سارة ولما دخلت سارة للمر التي توجد به غرفة أبوها شافت سرير خارج من الغرفة والشخص مغطي بالغطاء الأبيض وبدأت الأم تبكي وتصرخ فعرفت أنا أبوها رحل من حياتها بقت دمعتها لم تخرج منها محبوسه في جفونها ولا الكلمة خرجت منها ذهب يوم العزاء كما هو الناس تدخل وناس تخرج من البيت
وفي صباح اليوم الثاني قفزت سارة من نومها مخلوقة من صوت أمها يلي ملأ البيت ضجة وصراخ خرجت سارة من الدار ونزلت على الصالة
أم سارة: إنتم خلاص معاد تستحون تبون البيت عيني عينك وانتم عارفين إنا ما عندنا وين نعيش
العم صالح: البيت الساعة 5 عصرا يكون جاهز وإلا تشوفي إنت وبنتك شئ ثاني
سارة وبكل قوتها: انتم أنذال ولا شنو
العم صالح: الناس تقول صباح الخير عمي وانت شئ تربية زفته مثل وجهك خلاص مافي نقاش تطلعوا توا من البيت
خرج العم صالح من البيت
ضمت الأم بنتها سارة وصار تبكي ضمت سارة وأمها البيت وضموا أغراضهم
خرجوا من البيت وأخذوا شقة في أحد العمارات
وفي الساعة التاسعة في الليل دخل وليد للبيت وشاف أولاد عمامه وأولادهم يضحكون إن شاء الله دوم هذا لضحكة
العم صالح: أكيد ترى بيت عمك أحمد صار عندنا وثروة الكبيرة
العم محمد: شنو الفرحة هذه
وليد: شنو تسوون ما عندكم حس والله أنذال كيف تسوون في مرت أخوكم وبنتها ما تستحون
وخرج من البيت عمامه
حياة وليد باختصار" وليد ابن عم سارة سالم توفت أمه لما ولدته وانتحر أبوه رباه عمامه بس مؤ حب فيه بس عشان الورثة يلي تركها أخوهم كان يحب عمه أبو سارة بس كان ممنوع من عمامه إن يشوفه دائما يعاقبوه"

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :
بداية جميله ورائعة
موفقه حبيبتي
يعطيك العافيه وربي يسعدك..