عنوان الموضوع : فعل الامر لكلمة رأى للدراسة
مقدم من طرف منتديات الضمير العربي

شو فعل الأمر من الفعل - رأى -

ال>كي يجاوب

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :
الصحيح والمعتل

تعاريف - التغيرات حين التصريف في المعتل والمهموز والمضعف

يذكر الطالب أن الفعل الصحيح هو ما خلت أصوله من أحرف العلة مثل (كتب) وأن المعتل هو ما كان أحد أصوله حرف علة، فإن كان الحرف الأول معلولا سمي (مثالا) مثل وعد وينع، وإن اعتل ثانية سمي أجوف واويا أو يائيا مثل (قال يقول وباع يبيع)، وإن اعتل ثالثة سمي ناقصا مثل (غزا ورمى)، فإن اعتل أوله وثالثه سمي لفيفا مفروقا مثل (وفى)، وإن اعتل ثانية وثالثة سمي لفيفا مقرونا مثل (طوى).

والمهموز ما كان أحد أصوله همزة سواء أكان صحيحا أم معتلا مثل: (أخذ وأوى، وسأل ورأى، وقرأ وشاء) والمضعف ما أدغم ثانيه وثالثه المتشابهان مثل (شد).

فإن خلا الفعل الصحيح من الهمز والتضعيف سمي سالما مثل (نصر). والشيء الهام هنا معرفة التغييرات التي تعتري الفعل حين تصريفه وإليكها:

أ- في المعتل وهو خمسة أنواع:

1- المثال الواوي مكسور عين المضارع تحذف واوه في المضارع والأمر: ((وعد، يعد، عد)). والمصدر منه ((وعد))، فإذا حذفنا الواو عوضناها بتاء في الآخر مثل (عدة).

2- الأجوف: إذا انقلبت العلة في ماضيه ألفا مثل (طال) فإن كان من الباب الأول أو الباب الثاني فإن العلة تحذف منه حين يسند إلى ضمير رفع متحرك ويحرك أوله بحركة تناسب المحذوف مثل (قمت وبعنا)؛ فإن كان من الباب الرابع يحرك أوله بحركة المحذوف مثل (خفنا).

وإذا صيغ منه فعل الأمر أو جزم مضارعه حذف حرف العلة مثل: (قم، بع، خف، لم يقم، لم يخف).

هذا وإذا كان الأجوف صفته المشبهة على (أفعل) مثل (أعور، أغيد، أحور) لم يغير حرف العلة فيه ولم يحذف في الأحوال السابقة مثل: (عور، وحور، وغيد) فنقول: (لم يعور، لم يغيد) وكذلك إذا دل على مفاعلة: ازدوجوا، ازدوجنا.

وما سمع من الأجوف تصحيح العلة فيه يلتزم ولا يقاس عليه مثل: (أغيمت السماء، أعول الصبي، استنوق الجمل، استتيست الشاة، أغيل الطفل أي شرب لبن الغيل).

3- الناقص:

أ- ألف الناقص إما منقلبة عن واو مثل ((دعا يدعو)) أو عن ياء مثل ((رمى يرمي))

ب- إذا اتصل الماضي منه بضمائر الرفع عدا واو الجماعة وياء المخاطبة، وكان معتلا بالألف ترد الألف إلى أصلها إن كانت ثالثة: (دعوت ورميت، ورفيقاي دعوا ورميا، ودعونا ورمينا) فإن كانت رابعة فصاعدا انقلبت ياء: ترامينا بالكرة وتداعينا إلى اللعب، وهن يتداعين أيضا.

أما إذا اتصل بواو الجماعة أو ياء المخاطبة فتحذف علته ويحرك ما قبلها بما يناسب المحذوف: (الرجال رضوا بالحل وأنت لا تدعين إلى خير)، إلا إذا كانت العلة ألفا فتبقى الفتحة على ما قبلها كما كانت (رفاقك رموا كرتهم وأنت تخشين أخذها).

ج- إذا جزم مضارع الناقص حذف من آخره العلة مثل: (لم يرم لم يستدع، لم يغز لم يخش) وكذلك في فعل الأمر: (ارم، استدع، اغز، اخش الله).

د- اللفيف المفروق يعامل معاملة المثال والناقص معا مثل: (وقى) فنقول في فعل الأمر منه (ق يا فلان وجهك) و(قوا أنفسكم) و(قي نفسك يا هند).

ه- اللفيف المقرون يعامل معاملة الناقص فقط ففعل الأمر من ((طوى)): اطو، والمضارع: لم يطو أخوك ثوبه.

ب- في الفعل المهموز:

1- إذا توالى في أوله همزتان ثانيتهما ساكنة، قلبت مدا مجانسا لحركة الأولى مثل: (آمنت أومن إيمانا) الأصل (أأمنت أؤمن إئمانا).

2- حذفوا همزة ((أخذ وأكل وأمر)) في فعل الأمر إذا وقعت أول الكلام مثل (خذ) و(كل) و(مر). أما إذا تقدمها شيء فيجوز الأمران: (ومروا بالخير) و(وأمروا بالخير).

3- حذفوا همزة (رأى) من المضارع والأمر: (يا خالد ره كما يرى أخوك).

4- وحذفوا همزة (أرى، يري) في كل الصيغ: أرى، يري، أره) الأصل أرأي، يرئي، أرء).


ج- في المضعف:

الفعل المضعف ما كانت عينه ولامه من جنس واحد مثل (شد، يشد) فيجب إدغامهما إن كان متحركين كما رأيت إذ الأصل (شدد، يشدد).

فإذا اتصل الفعل بضمير رفع متحرك وجب فك الإدغام مثل (شددت الحبل والنسوة يشددن).

فإن سكن الحرف الثاني لجزم المضارع أو لبناء فعل الأمر منه جاز فك الإدغام مثل: (لم يشدد خالد، اشدد يا سليم) وجاز الإدغام وحينئذ يحرك آخر الفعل بالفتح لأنه أخف الحركات، أو بالكسر للتخلص من الساكنين، مثل (لم يشد الحبل وشده أنت) أو (لم يشد الجبل وشده أنت) وإذا كان عين الفعل مضمومة كما في (يشد) جاز وجه ثالث هو الضم اتباعا لحركة ما قبله، أما (يهب ويفر) فلا يجوز فيهما الضم لأن عين الفعل فيهما غير مضمومة.


--------------------------------------------------------------------------------

شذت عن القاعدة هذه الأفعال (يدع، يذر، يسع يضع، يطأ، يقع، يهب) سقطت الواو من مضارعها وأمرها مع أنها غير مكسورة العين في المضارع.

الأصل في الفعل: (خوف يخوف) فلما حذفنا العلة في (خفنا) نقلنا حركة الواو المكسورة إلى الخاء.

هناك أفعال لم تقلب مثل: سرو، رخو. أما (رضي، حفي، شقي، حظي، قوي، حلي) فأصل لامها الواو. وهناك فعل واحد أصل لامه الياء فقلبت واوا هو (نهو) من باب (كرم) أي صار ذا عقل.

يضيفون إلى فعل الأمر من (رأى) هاء السكت لعدم إمكان النطق بحرف واحد.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :
ممكن حذف اجابتين

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :
أنظر وبدون تكرير ونتبهي تر فعل الأمر دايم محرج




تحياااتي لمن دمر حيااااااتي
أب$$لذعه$$و

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :
هو من الافعال التي ليس لها امر

يعني شبه جامده لكن فعل الامر لها انظر

مثله مثل جاء ليس لها امر
لكن الامر لها تعال

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :
أنا سألت عن فعل الأمر والجواب هو ( ر )
شكرا على المرور