((ثَكِلَتْكَ أُمُّكَ وَهَلْ يَكُبُّ النَّاسَ عَلَى مَنَاخِرِهِمْ فِي جَهَنَّمَ إِلَّا حَصَائِدُ أَلْسِنَتِهِمْ))
بنات معلمتي قالت للصف هذه القصة فبل 8 سنوات
و انا اتذكر انه من ذاك اليوم صرت أخاااااف من الغيبة
نعلمتي سمعتها من شريط دعوي بالسيارة << أيام الكاسيت
المهم،،
في أيام الرسول (عليه الصلاة والسلام) بعد إحدى الغزوات كانوا يعدون جثث
الشهداء
حطوا تحت كلمة الشهداء مليون خط أحمر
و كان هناك شاب شهيد من الجوع رابط صخرة في بطنه و أمه وافقة عند راسه
فمسحت على رأسه وقالت: في الجنه إن شاء الله
فسمع ذلك الرسول وقال: ما أدراك؟؟ ربما كان يغتاب.
أنا دورت القصة بالنت وما لقيتها بس كل ما أكون شوي وبغلط وبغتاب حد هذه القصة تجي ببالي
الله يغفر تقصيرنا تجاهه لانه الغني الحليم لكن الناس لن يسامحونا يوم القيامة !!
يقول ابن مسعود - رضي الله عنه -: ( والله لو أن أحدآ عير رجلا رضع من كلبة لرضع هو من كلبة )
ومن عاب أخاه بذنب لم يمت حتى يفعله
((عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَمَّا عُرِجَ بِي مَرَرْتُ بِقَوْمٍ لَهُمْ أَظْفَارٌ مِنْ نُحَاسٍ يَخْمُشُونَ وُجُوهَهُمْ وَصُدُورَهُمْ فَقُلْتُ مَنْ هَؤُلَاءِ يَا جِبْرِيلُ قَالَ هَؤُلَاءِ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ لُحُومَ النَّاسِ وَيَقَعُونَ فِي أَعْرَاضِهِمْ))
(( إياكم والغيبة فإنَّها شرّ من الزنا ))
( مَنْ حَمَى مُؤْمِنًا مِنْ مُنَافِقٍ أُرَاهُ قَالَ بَعَثَ اللَّهُ مَلَكًا يَحْمِي لَحْمَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ نَارِ جَهَنَّمَ وَمَنْ رَمَى مُسْلِمًا بِشَيْءٍ يُرِيدُ شَيْنَهُ بِهِ حَبَسَهُ اللَّهُ عَلَى جِسْرِ جَهَنَّمَ حَتَّى يَخْرُجَ مِمَّا قَالَ ))
الله يستر علينا بس