عنوان الموضوع : عااااااااااااااجل..............تكفووووون...... أبي الفزعة منكم!!!!! للطلاب
مقدم من طرف منتديات الضمير العربي

السلام عليكم حبايبي الحلوين ،،،،،،،،،،،،،،

تكفووووووون أبي الفزعة عندي تقرير عن التربية في الحضارة الفرعونية طالبه الدكتور ، وأحس إني ضايعة ، أرجوكم ساعدوني ، بحثت بالنت وما لقيت شي ، أبي أسماء كتب ، أو مواقع تعرفونها ، وتكونون كتأكدين من وجود المعلومات اللي أبيها ؟؟؟؟؟؟!!!
والدكتور يبي التقرير يوم السبت ، وعندي امتحانات وما أدري شسوي!!!!!

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :
حاولت دورتلج في قوقل ما لقيت ..(^_^)


يمكن البنات يقدرن يساعدنج ..

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :
مش عارفة ادا ممكن ينفعك بس لقيت هدا
https://ar.wikipedia.org/wiki/ظ‚ط¯ظ…ط§ط،_ط§ظ„ظ…طµط±ظٹظٹظ†

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :
إختي بحثت ....ما أدري هل هذا بيفيدج ؟؟!!


التربية في مصر القديمة:
من كتاب "دراسات في تطور الفكر التربوي" لـ د. (ثناء يوسف العاصي)..

أرجو من المشرف عدم نقل هذه المقالات لنادي الكتاب.. لأنّني أنوي نقل أجزاء كثيرة من الكتاب.. بعد أن أنتهي من هذا بإذن الله يمكن جمع كل هذه الأجزاء في نادي الكتاب.. شكرا.

اهتمّ المصريون القدماء بإبراز الجانب الأخلاقيّ في توجيه السلوك الإنساني، وارتبط بذلك النظر للآلهة باعتبارها مثلا عليا وقدوة خلقيّة تتصرّف بالعدالة والحكمة.. وهكذا بدأ مفهوم الأخلاق يأخذ شكلا جديدا في التربية، حيث أصبح الأفراد مطالبين بالتزود بالأخلاق السامية من أجل تحقيق رغبة الإله ولتحقيق السعادة لأنفسهم.. وبذلك تلاشى نسبيا الصراع ضد قوى الطبيعة كما عرفته المجتمعات البدائيّة، ليفسح الطريق مكانه بالتدريج للاهتمام بتحسين العلاقات الاجتماعية.
ويرى بعض المؤرخين أنّ الكهنة كان لهم السيطرة بعيدة المدى على التعليم النظاميّ، وهذا مكّنهم من التأثير في العقل المصريّ بدرجة واضحة.
وكان الهدف من التربية الفرعونية:
1- التثقيف الديني والمهني.
2- تأكيد سلطة الحاكم ورجال الدين.
3- تعليم الأفراد الذين يستطيعون القيام بالأنشطة المختلفة، كخدمة الحكومة أو المعابد أو القيام بالأنشطة المهنية والفنية المختلفة.

وسائط التربية:
وصلت الثقافة المصريّة إلى درجة من النموّ كان من الضروريّ معها ظهور نوع من التربية المدرسيّة أو المنظّمة.. وكان الهدف من ظهور المدارس تعليم اللغة والأدب والأفكار.. أمّا الفنون والصناعات فكانت مرتبطة بالدين وتحت سيطرة الكهنة ويتمّ تعليمها في المعابد.
وأهمّ وسائط التربية كانت:
1- الأسرة:
اهتم ّالآباء بتربية أبنائهم خلقيا منذ طفولتهم.. بدليل الكثير مما عثر عليه في آثار الفراعنة من كتابات توضح أسلوب النصائح والوصايا.. كما اهتمّت الأسرة بتوريث المهن والوظائف والحرف، حيث كانت تنتقل من الأب للابن للحفيد عبر الأجيال.. وهكذا كانت الأسرة في عهد الفراعنة مؤسسة يتمّ فيها تربية الصغار وفق مبادئ ونظام معين.. فكانت التربية المقصودة يتعهدها الآباء.. حتّى القراءة والكتابة كانت في بعض الأحيان تتمّ على يد الآباء قبل إلحاق أبنائهم بالمدرسة.

2- مدرسة المرحلة الأولى:
لقد عثر على آثار بعض المدارس في عصر الفراعنة، وعلى ألواح لبعض التلاميذ.. ويظنّ الأثريون أنّ التلميذ كان يلتحق بالمدرسة في الخامسة من عمره.. وكان الإشراف على المدارس يتمّ من قبل الحكومة أو المعابد.. ويستمرّ الطفل حتّى سنّ 16.. وعندما كان يصل إلى سن 13 كان يقضي بعضا من يومه في التدريب على العمل الذي سيقوم به في أجهزة الدولة.. وكان التدريس يتمّ في هذه الحالة خارج المدارس الرسمية.
أمّا أبناء الحاكم فكان لهم معلمون خصوصيون يقومون بتعليم الأطفال الكتابة وتدريبهم على أصول الحياة الأرستقراطية.. كما توجد مدارس خاصة بأبناء الأمراء والكهنة وكبار الدولة، وهذه المدارس تهيئ الأطفال لتولّي الحكم وقيادة الجيش وأمور الكهنوت.

3- التعليم العالي:
لم يلتحق بالتعليم العالي إلا عدد محدود من التلاميذ، وكانوا يقومون بدراسة الطبّ والهندسة والكهنوت والجندية.. وكانت هذه المدارس ملحقة بدور الحكومة، حيث يقوم الموظفون بالتدريس.. أمّا التعليم العسكريّ فكان في الثكنات العسكرية ويشمل النواحي الثقافية والرياضيّة، بجانب فنون الحرب.

طرق التعليم:
كانت تقوم على التقليد والحفظ والممارسة.. وكان نظام التعليم قاسيا في المدارس، فكان الضرب يستخدم كوسيلة للعقاب على الإهمال ولحفظ النظام.. وكانت ألواح الخشب والفخار تستخدم للكتابة عليها.. وبعد إتقان التلميذ الكتابة عليها كان ينتقل للكتابة على ورق البردي.
وما من شكّ أنّ الحضارة المصريّة القديمة بدأت من لا شيء ووصلت إلى قمّة كلّ شيء بمعيار عصرها.. والمغزى التربويّ الهامّ لهذه الحضارة أنّها قامت على مواجهة المشكلات الطبيعيّة اعتمادا على ذكاء المصريّ القديم، وأسلوبه العلميّ والعمليّ في مواجهتها.
كما قامت التربية على القيم الروحية واحترام آدمية الفرد.

________________________________________

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :
https://www.smsec.com/musem/barang.htm

ان شاء الله اكون افدتك